Skip to main content
12243342_930209917027866_8876660201362314814_nوتعود العنقاء من تحت الرماد اجمل وازهى واقوى ..
ذلك لأنها حملت في داخلها الصدق الاصيل والجمال الاصلي واللا خطيئة. من ضمن جميع المخلوقات رفضت ان تعصي الأمر الإلهي وإنحازت لسلامها الداخلي فكان أن ضمنت الحياة الابدية كأبهى وأجمل الكائنات.
لا تصلح العنقاء للحياة في عالمنا؛ ذلك انه عالم مليء بالقبح والكذب والخطيئة. تعاني إذ تنزل لعالم الناس من المرض ومما يرشح فيها من حياتهم البائسة من آلام. تكاد أن تموت فداءاً لهم؛ وهم لا يشعرون. ولكنها دائما تستمد القوة من طبيعتها الاولى لتنهض أكثر قوة وبهاءاً.
تحب العنقاء الجمال وتعشق الخير. تهب نفسها للفداء وتحرق نفسها في وسط العطور واللبان لتعطى لعالمنا لوناً أجمل ورحيقاً افضل. تعود من بعد الغياب دائما لثبت لنا إن الأصل في الحياة هو الجمال وهو الحب وهو الصدق.
العنقاء في زماننا هذا تجسدت في إمراة . أصبحت – لمن يعرفها – مركز الكون واصبحت هي الكون . نحن من عرفناها ولمسناها ودخلنا لعالمها البهي كنا اولئك المحظوظين الأبديين؛ اصحاب الحظوة والقرب؛ وتحولت حياتنا تحت أجنحتها الذهبية وفي ظل دفء قلبها النبيل الى عالم من السعادة المتجددة لا ينتهى.
فلتنهضي إيتها العنقاء من جديد؛ كما في كل مرة، وأمنحينا وأمنحي العالم الجمال والحياة.
We #HelpSudan.
Learn how you can help too!

#Help­Sudan

We don't know how long the conflict will last. But what we do know is that we can't stand aside and watch.

The fastest way you can help too is to support Sudan financially. The Save Sudan Initiative has opened a multi-currency account for that purpose. Learn more

If you want to volunteer and provide help, then here are specific instructions how to do this: Learn more

Spread the word!